The US FDA’s proposed rule on laboratory-developed tests: Impacts on clinical laboratory testing
المحتويات
ثيوبرومين | |
---|---|
الاسم النظامي | |
3,7-dimethyl-2,3,6,7-tetrahydro-1H-purine-2,6-dione | |
اعتبارات علاجية | |
مرادفات | كزانثيروز ديوروبرومين 3,7-ثنائي مثيل كزانتين |
طرق إعطاء الدواء | فموي |
بيانات دوائية | |
استقلاب (أيض) الدواء | كبدي، نزع الميثيل والأكسدة[1] |
عمر النصف الحيوي | 6–8 ساعات[2][3] |
إخراج (فسلجة) | كلوي (10% دون تغيير، يبقى كأيضات)[1] |
معرّفات | |
CAS | 83-67-0 |
ك ع ت | C03C03BD01 BD01 R03DA07 (منظمة الصحة العالمية) |
بوب كيم | CID 5429 |
ECHA InfoCard ID | 100.001.359 |
درغ بنك | DB01412 |
كيم سبايدر | 5236 |
المكون الفريد | OBD445WZ5P |
كيوتو | C07480[4] |
ChEBI | CHEBI:28946 |
ChEMBL | CHEMBL1114[5] |
ترادف | كزانثيروز ديوروبرومين 3,7-ثنائي مثيل كزانتين |
بيانات كيميائية | |
الصيغة الكيميائية | C7H8N4O2[6] |
الكتلة الجزيئية | 180.164 غ/مول |
نقطة الانصهار | 351 درجة حرارة مئوية، و348 درجة حرارة مئوية[8] |
- تعديل |
الثيوبرومين أو التيوبرومين المعروف أيضا باسم كزانثيروز،[6] هو شبه قلوي مر في نبات الكاكاو يوجد بالشيكولاته بالإضافة إلى العديد من الأطعمة الأخرى كأوراق شجرة الشاي وجوز الكولا. يعتبر الثيوبرومين من فئة المركبات الكميائية للميثيل كزانتين[9] التي تضم أيضا مركبات مشابهة كالثيوفيلين والكافيين.[6] (في الكافيين، الاختلاف الوحيد عن الثيوبرومين هو مجموعة NH في الثيوبرومين تقابلها مجموعة N-CH3).
بالرغم من تسميته، المركب لا يحتوي على البرومين – فاللفظ ثيوبرومين مشتق من كلمة ثيوبروما وهو اسم جنس من شجرة الكاكاو (مشتق من الجذور اليونانية ثيو ("الإله") وبروسي ("الطعام")، التي تعني طعام الآلهة")[10] ويلحق مقطع ين (ine) القلوانيات ومركبات أخرى تحتوي على النيتروجين القاعدي.[11]
الثيوبرومين مسحوق مر بلوري لا يذوب في الماء، يكون إما عديم اللون أو أبيض.[12] له تأثير مماثل للكافيين لكن أخف مما يجعله جنيس أخف. كما أن الثيوبرومين متماكب للثيوفيلين، بارازانثين. تم تصنيف الثيوبرومين على أنه ثنائي ميثيل الزانثين[13] الذي يعني أنه زانثين[14] بمجموعتين من مجموعات الميثيل.[15]
اكتشف الكيميائي الروسي ألكسندر ويسكريسينسكي الثيوبرومين أول مرة عام 1841[16] في حبوب الكاكاو.[17] هيرمن إميل فيشر هو أول من قام بتخليق الثيوبرومين من الزانثين[18][19]
المصادر
يعد الثيوبرومين أول مركب شبه قلوي موجود في الكاكاو – الشيكولاتة. يمكن أن تختلف كمية الثيوبرومين في مسحوق الكاكاو من 2%[20] إلى 10% على الأقل.[21] يمكن العثور على الثيوبرومين أيضا بكميات قليلة في جوز الكولا (1.0-2.5%)، وثمرة الجوارانا، ونبات الشاي.[22]
أنواع النباتات التي تحتوى على أكبر قدر من الثيوبرومين هي:[23]
- كاكاو الثيوبرومة
- ثيوبرومة ذات اللونين
- يربا ماتيه
- كاميلا ساينسايس
- الكولا المؤنفة
- ثيوبروما أنجوستيفوليوم
- الجوارانا (دواء نباتي للإسهال)
- بن القهوة، أرابيكا
متوسط تركيز مادة الثيوبرومين في منتجات الكاكاو الخروب هي:[24]
الصنف | مكون الثيوبرومين الرئيسي (مج/م) |
---|---|
الكاكاو | 20.3 |
حبوب الكاكاو | 0.695 |
مخبوزات بالشيكولاتة | 1.47 |
تزين الشيكولاتة | 1.95 |
مشروبات الكاكاو | 2.66 |
أيس كريم الشيكولاتة | 0.621 |
حليب بالشيكولاتة | 0.226 |
منتجات الخروب | 0.504-0 |
استخدامات علاجية
عقب اكتشافها في أواخر القرن 19، تم استخدامها عام 1916، حيث أوصت بها صحيفة مبادئ العلاج الطبي كعلاج للوذمة (سائل زائد في جزء من الجسم)، نوبات الذبحة الصدرية الزهرية والذبحة الصدرية التنكسية.[25] تذكر الجريدة الأمريكة للتغذية الإكلينيكية أن مادة الثيوبرومين قد استخدمت مرة في علاج مشاكل دورانية أخرى تتضمن تصلب الشرايين، أمراض وعائية معينة، الذبحة الصدرية وارتفاع ضعط الدم.[26]
في الطب الحديث، يستخدم الثيوبرومين كموسع للأوعية، مدر للبول (مساعد للتبول)، ومنبه قلبي.[6] بالإضافة إلى الاستخدامات المستقبلية الممكنة للثيوبرومين في مجال الوقاية من السرطان (دراسة حصلت على براءة اختراع).[27]
تم استخدام الثيوبرومين أيضا في تجارب العيوب الولادية للفئران والأرانب، تم ملاحظة انخفاض وزن الجنين لدى الأرانب عقب الإطعام القسري، لكن ليس بعد تعاطي آخر للثيوبرومين. لم تـُشاهد عيوب ولادية لدى الفئران.[28]
التركيب الدوائي
حتى دون تناول نظام غدائي محتوي على الثيوبرومين، قد يتكون الثيوبرومين في الجسم كنتيجة للأيض الإنساني للكافيين، الذي يستقلب في الكبد إلى 10% ثيوبرومين، 4% ثيوفيلين (دواء موسع للقصبات ومدر)، و80% بارازانثين.[29]
في الكبد، يؤيض الثيوبرومين إلى زانثين وبعد ذلك إلى حمض الميثيلوريك.[30] وإنزيمات مهمة تتضمن سيتوكروم P450 1A2 وسيتوكروم P450 2E1.[31]
مثل مشتقات الزانثين الميثيلية الأخرى، يعتبر الثيوبرومين؛
- مثبط فسفودايستراز[32] (إنزيم) غير انتقائي تنافسي، الذي يزيد من أحادي فسفات الاينوزين الدوراني داخل الخلايا، وينشط كيناز البروتين أ، ويثبط عامل نخر الورم – ألفا[33][34] وتخليق اللوكاتريين[35]، ويحد من الالتهابات والمناعة الطبيعية.[35]
- مضاد غير انتقائي لمستقبلات الأدينوزين.[36]
كمثبط فسفودايستراز، يساعد الثيوبرومين على منع إنزيمات الفسفوديزتراز من تحول أدينوسين أحادي الفوسفات الدواراني النشط إلى صورة غير نشطة.[37] يعمل أدينوزين احادي الفوسفات كالمرسال الثاني لدى العديد من الهرومونات والنواقل العصبية الضابطة لأنظمة الأيض، مثل توقف الجليكوجين. عندما يقوم مركب مثل الثيوبرومين بتثبيط تعطيل أدينوزين احادي الفوسفات الدواراني يبقى تأثير الناقل العصبي أو الهرمون الذي حفـّز إنتاج أدينوزين احادي الفوسفات الدوراني مدة أطول. تعتبر الخلاصة هي تأثير تنشيطي.[38]
التأثيرات
البشرية
إن كمية الثيوبرومين الموجودة في الشيكولاتة قليلة بما يكفي بحيث أن الشيوكولاتة، عموما، يمكن للبشر أكلها بآمان. إلا أن تسمم الثيوبرومين قد ينتج عن الاستهلاك المزمن أو المفرط بكميات كبيرة، خصوصا عند كبار السن.[39] في الحالات القصوى، قد تتطلب معالجة غرفة الطوارئ.[40]
في حين أن الثيوبرومين والكافيين متشابهان في مرتبطان بالقلوانييات، يكون الثيوبرومين أضعف في تثبيط الفسفودايستراز النوكليوتيدات الحلقية وضادة لمستقبلة الأدينوزين.[41] وبالتالي، يكون للثيوبرومين تأثير أقل من الكافيين على الجهاز العصبي المركزي. إلا أن الثيوبرومين ينبه القلب بصورة أكبر.[42] بينما يكون الثيوبرومين غير مسبب للإدمان، إلا أنه ورد ذكره كسبب محتمل لإدمان الشيكولاتة.[43] كما تم تعريف الثيوبرومين كأحد المركبات التي تشارك في دور المزعوم للشيكولاتة كونها مثيرة للرغبة الجنسية.[44]
حيث أنه منبه لعضلة القلب كما أنه موسع للأوعية، فيهو يزيد ضربات القلب، لكنه أيضا يوسع الأوعية الدموية، مسببا انخفاض ضغط الدم.[45] رغم ذلك، أقترح بحث/ مقال نـُشر مؤخرا أن انخفاض ضغط الدم قد يكون بسبب الفلافانولات[26] بالإضافة إلى ذلك، يسمح تأثير الثيوبرومين الاستهلاكي باستخدامه في علاج فشل القلبي، الذي يمكن بسبب تجمع مفرط للسوائل.[45]
توصلت دراسة تم نشرها عام 2004 من قبل جامعة لندن الملكية إلى أن الثيوبرومين لديه تأثير مضاد للسعال (مخفف للكحة) أفضل من الكوديين بقمع نشاط العصب المبهم.[46] في الدراسة، زاد الثيوبرومين بشكل ملحوظ تركيز الكاباسين المطلوب لإحداث الكحة. مقارنة بالغـُفـْل.[46] كما أن الثيوبرومين يساعد في معالجة الربو، حيث أنه يرخي العضلات الملساء، بما فيها عضلات الشعب الهوائية.[47]
أظهرت دراسة تم إجراءها بين عامي 1983 و1986 ونشرت عام 1993 علاقة محتملة بين الثيوبرومين وزيادة خطر المعاناة من سرطان البروستاتا لدى رجال عند الكبار بالعمر.[48] ولم تكن هذه العلاقة مستقيمة مع الأورام الشديدة.[48] بينما قد تكون علاقة زائفة، فهذا معقول.[48] فإن التعرض خلال فترة الحمل أو الرضيع إلى الثيروبرومين أظهر احتمالية إربتاطه بالمبال التحتاني وسرطان الخصية في أحد الدراسات السكانية.ببمد: 19440400.
كما مع الكافيين، يمكن الثيربرومين أن يسبب الأرق والرعاش والتململ والقلق بالإضافة إلى أنه يساهم في إدرار البول.[47] تضم آثار جانبية إضافية مثل فقدان الشهية، الغثيان، والقيء.[49]
حيوانات غير البشرية
إن الحيوانات تؤيض الثيروبرومين بشكل أبطأ، مثل الكلاب، يمكنها أن تفارق الحياة اثر تسمم الثيروبرومين من 50 جم من الشيكولاتة لأجل كلب أصغر و400 جرام لكلب متوسط الحجم. أثبتت مخاطرة مماثلة للقطط أيضا، رغم أن القطط أقل عرضة لتناول الطعام الحلو، ليس لديها مستقبلات للمذاق الحلو.[50] تعد الطيور، من ناحية أخرى، بسبب حجهم الأصغر والتؤيض الأسرع، أكثر حتى أنهم أكثر عرضة لآثارها السامة. تشتمل المضافعفات على مشاكل هضمية، الخفاف، الاستثارية، معدل قلب بطئ. تتضمن المراحل المتأخرة لتسمم الثيوبرومين نوبات شبيهة بالصرع، الموت. فإذا تم اكتشاف المرض مبكرا، فإن تسمم الثيوبرومين تمكن علاجه.[51] مع أنه غير عادي، فإن آثار تسمم الثيوبرومين، كما وردت، يمكن أن تصبح مميتة.
أخرى
من المعروف أن الثيوبرومين يحدث طفرات الجينات في أسفل حقيقي النواة والبكتاريا. ففي عام 1991 صدر تقرير، تم تعديله في 1997، من قبل IARC، الطفرات الجينية توجد في أعلى خلايا حقيقية النواة، خصوصا خلايا الخاص بالثديات المستنبتة، ولكن المركب لا يزال مدرج في قائمة كونه إثبات غير كافي لتصنيف السرطنة البشرية.[52]
انظر أيضًا
المراجع
- ^ ا ب (بالفرنسية) "Theobromine". BIAM. 29 مارس 2000. مؤرشف من الأصل في 2013-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2007-03-01.
- ^ Drouillard DD، Vesell ES، Dvorchik BH (مارس 1978). "Studies on theobromine disposition in normal subjects. Alterations induced by dietary abstention from or exposure to methylxanthines". Clinical Pharmacology and Therapeutics. ج. 23 ع. 3: 296–302. DOI:10.1002/cpt1978233296. PMID:627135. S2CID:10519385.
- ^ Lelo A، Birkett DJ، Robson RA، Miners JO (أغسطس 1986). "Comparative pharmacokinetics of caffeine and its primary demethylated metabolites paraxanthine, theobromine and theophylline in man". British Journal of Clinical Pharmacology. ج. 22 ع. 2: 177–182. DOI:10.1111/j.1365-2125.1986.tb05246.x. PMC:1401099. PMID:3756065.
- ^ Theobromine، QID:Q6120337
- ^ THEOBROMINE، QID:Q6120337
- ^ ا ب ج د William Marias Malisoff (1943). Dictionary of Bio-Chemistry and Related Subjects. Philosophical Library. ص. 311, 530, 573.
- ^ theobromine (بالإنجليزية), QID:Q278487
- ^ Jean-Claude Bradley; Antony John Williams; Andrew S.I.D. Lang (2014). "Jean-Claude Bradley Open Melting Point Dataset". Figshare (بالإنجليزية). DOI:10.6084/M9.FIGSHARE.1031637.V2. QID:Q69644056.
- ^ Baer، Donald M. (1997). Environment and Behavior. Westview Press. ص. 200.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - ^ Bennett، Alan Weinberg (2002). The World of Caffeine: The Science and Culture of the World's Most Popular Drug. روتليدج, New York.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) (note: the book incorrectly states that the name "theobroma" is derived from Latin) - ^ "-ine."The American Heritage Dictionary of the English Language, Fourth Edition. هوتون ميفلين هاركورت. 2004. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
- ^ "theobromine". Dictionary.com. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-22.[وصلة مكسورة] For convenience, the direct source of the three definitions used has been cited.
- ^ "Theobromine". On-Line Medical Dictionary. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23.
- ^ "Xanthine". On-Line Medical Dictionary. مؤرشف من الأصل في 2008-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23.
- ^ "Dimethyl". On-Line Medical Dictionary. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23.[وصلة مكسورة]
- ^ Plant intoxicants: a classic text on... - Google Books. Books.google.ru. Retrieved on 2009-11-08. نسخة محفوظة 08 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ Woskresensky, A. (1842) "Über das Theobromin," Liebigs Annalen der Chemie und Pharmacie, vol 41, pages 125-127.
- ^ Thomas Edward Thorpe (1902). Essays in Historical Chemistry. The MacMillan Company.
- ^ Emil Fischer (1882) "Umwandlung des Xanthin in Theobromin und Caffein," Berichte der deutsche chemischen Gesellschaft, vol. 15, no. 1, pages 453-456. انظر أيضًا: Fischer, E. (1882) "Über Caffein, Theobromin, Xanthin und Guanin," Justus Liebigs Annalen der Chemie, vol. 215, no. 3, pages 253-320.
- ^ "Theobromine content of Hershey's confectionery products". The Hershey Company. مؤرشف من الأصل في 2012-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-07.
- ^ "AmerMed cocoa extract with 10% theobromine". AmerMed. مؤرشف من الأصل في 2015-08-11. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-13.
- ^ Sir Ghillean Prance, Mark Nesbitt (2004). The Cultural History of Plants. New York: Routledge. ص. 137, 175, 178–180.
- ^ "Activities of a Specific Chemical Query - Theobromine". وزارة الزراعة الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 2015-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23.
- ^ Craig, Winston J. (1984). "Caffeine and theobromine levels in cocoa and carob products". Journal of Food Science. ج. 49 ع. 1: 302–303. DOI:10.1111/j.1365-2621.1984.tb13737.x. مؤرشف من الأصل في 2022-06-21. اطلع عليه بتاريخ 2008-04-20.
Mean theobromine and caffeine levels respectively, were 0.695 mg/g and 0.071 mg/g in cocoa cereals; 1.47 mg/g and 0.152 mg/g in chocolate bakery products; 1.95 mg/g and 0.138 mg/g in chocolate toppings; 2.66 mg/g and 0.208 mg/g in cocoa beverages; 0.621 mg/g and 0.032 mg/g in chocolate ice creams; 0.226 mg/g and 0.011 mg/g in chocolate milks; 74.8 mg/serving and 6.5 mg/serving in chocolate puddings.... Theobromine and caffeine levels in carob products ranged from 0-0.504 mg/g and 0-0.067 mg/g, respectively.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)[وصلة مكسورة] - ^ George Cheever Shattuck (1916). Principles of medical treatment. W.M. Leonard. ص. 15, 39, 41.
- ^ ا ب Kelly، Caleb J (أغسطس 2005). "Effects of theobromine should be considered in future studies". American Journal of Clinical Nutrition. ج. 82 ع. 2: 486–8.
- ^ US 6693104, "Theobromine with an anti-carcinogenic activity", issued 2004-02-17
- ^ Rambali B, Andel I van, Schenk E, Wolterink G, Werken G van de, Stevenson H, Vleeming W (2002). "[The contribution of cocoa additive to cigarette smoking addiction]" (PDF). RIVM ع. report 650270002/2002. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-26.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)- The National Institute for Public Health and the Environment (Netherlands) - ^ "Caffeine". The Pharmacogenetics and Pharmacogenomics Knowledge Base. مؤرشف من الأصل في 2019-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-22.
- ^ Herbert H. Cornish and A. A. Christman (1957). "A Study of the Metabolism of Theobromine, Theophylline, and Caffeine in Man". Department of Biological Chemistry, Medical School, University of Michigan.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب|دورية محكمة=
(مساعدة) والوسيط غير المعروف|المدينة=
تم تجاهله يقترح استخدام|location=
(مساعدة) - ^ Gates S, Miners JO (مارس 1999). "Cytochrome P450 isoform selectivity in human hepatic theobromine metabolism". Br J Clin Pharmacol. ج. 47 ع. 3: 299–305. DOI:10.1046/j.1365-2125.1999.00890.x. PMC:2014222. PMID:10215755.
- ^ Essayan DM. (2001). "Cyclic nucleotide phosphodiesterases". J Allergy Clin Immunol. ج. 108 ع. 5: 671–80. DOI:10.1067/mai.2001.119555. PMID:11692087. مؤرشف من الأصل في 2022-06-23.
- ^ Deree J, Martins JO, Melbostad H, Loomis WH, Coimbra R. (2008). "Insights into the regulation of TNF-alpha production in human mononuclear cells: the effects of non-specific phosphodiesterase inhibition". Clinics (Sao Paulo). ج. 63 ع. 3: 321–8. DOI:10.1590/S1807-59322008000300006. PMC:2664230. PMID:18568240.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Marques LJ, Zheng L, Poulakis N, Guzman J, Costabel U (فبراير 1999). "Pentoxifylline inhibits TNF-alpha production from human alveolar macrophages". Am. J. Respir. Crit. Care Med. ج. 159 ع. 2: 508–11. PMID:9927365. مؤرشف من الأصل في 2020-04-20.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ ا ب Peters-Golden M, Canetti C, Mancuso P, Coffey MJ. (2005). "Leukotrienes: underappreciated mediators of innate immune responses". J Immunol. ج. 174 ع. 2: 589–94. PMID:15634873. مؤرشف من الأصل في 2010-06-19.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ Daly JW, Jacobson KA, Ukena D. (1987). "Adenosine receptors: development of selective agonists and antagonists". Prog Clin Biol Res. ج. 230 ع. 1: :41–63. PMID:3588607.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ * "Phosphodiesterase". On-Line Medical Dictionary. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23.
"Inhibitor". On-Line Medical Dictionary. اطلع عليه بتاريخ 2007-02-23. - ^ David L. Nelson, Michael M. Cox (2005). Lehninger Principles of Biochemistry. W.H. Freeman and Company. ص. 435–439.
- ^ See: THEOBROMINE, CASRN: 83-67-0 in the بنك بيانات المواد الخطرة نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Emergency treatment of theobromine poisoning, from the بنك بيانات المواد الخطرة "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ Joel Hardman & Lee Limbird، المحرر (2001). Goodman & Gilman's the pharmacological basis of therapeutics, 10th ed. New York: McGraw-Hill. ص. 745.
- ^ Howell, L.L., Coffin, V.L., Spealman, R.D. Behavorial and physiological effects of xanthines in nonhuman primates (1997) Psychopharmacology, 129 (1), pp. 1-14.
- ^ William Gervase Clarence-Smith (2000). Cocoa and Chocolate, 1765–1914. London: Routledge. ص. 10, 31.
- ^ Kenneth Maxwell (1996). A Sexual Odyssey: From Forbidden Fruit to Cybersex. New York: Plenum. ص. 38–40.
- ^ ا ب US 20050089584, "Methods and compositions for oral delivery of Areca and mate' or theobromine", issued 2005-04-28
- ^ ا ب Usmani, Omar S.; Belvisi, Maria G.; Patel, Hema J.; Crispino, Natascia; Birrell Mark A.; Korbonits, Márta; Korbonits, Dezső; Barnes, Peter J. (17 نوفمبر 2004). "Theobromine inhibits sensory nerve activation and cough". FASEB Journal. ج. 19 ع. 2: 231–3. DOI:10.1096/fj.04-1990fje. PMID:15548587. مؤرشف من الأصل في 2010-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-04.
The present study demonstrates that theobromine, a methylxanthine derivative present in cocoa, effectively inhibits حمض الليمون-induced cough in guinea-pigs في الجسم الحي. Furthermore, in a randomized, double-blind, placebo controlled study in man, theobromine suppresses capsaicin-induced cough with no adverse effects. We also demonstrate that theobromine directly inhibits كابسيسين-induced sensory nerve depolarization of guinea-pig and human vagus nerve suggestive of an inhibitory effect on عصب وارد activation.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link) صيانة الاستشهاد: دوي مجاني غير معلم (link) نسخة محفوظة 10 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين. - ^ ا ب Irwin J. Polk (1997). All about Asthma: Stop Suffering and Start Living. New York: Insight Books. ص. 100.
- ^ ا ب ج Slattery, Martha L.; West, Dee W. (1993). "Smoking, alcohol, coffee, tea, caffeine, and theobromine: risk of prostate cancer in Utah (United States)". Cancer Causes Control. ج. 4 ع. 6: 559–63. DOI:10.1007/BF00052432. PMID:8280834.
Compared with men with very low levels of theobromine intake, older men consuming 11 to 20 and over 20 mg of theobromine per day were at increased risk of prostate cancer (odds ratio-[OR] for all tumors = 2.06, 95 percent confidence interval [CI] = 1.33-3.20, and OR = 1.47, CI = 0.99-2.19, respectively; OR for aggressive tumors -- 1.90, CI = 0.90-3.97, and OR -- 1.74, CI -- 0.91-3.32, respectively)
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) - ^ "Theobromine" (بالفرنسية). BIAM. 29 Mar 2000. Archived from the original on 2013-05-13. Retrieved 2007-06-10.
- ^ Biello، David (16 أغسطس 2007). "Strange but True: Cats Cannot Taste Sweets". Scientific American. مؤرشف من الأصل في 2014-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-28.
- ^ "HEALTH WATCH: How to Avoid a Canine Chocolate Catastrophe!". The News Letter. Belfast, Northern Ireland. 1 مارس 2005.
- ^ الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (17 نوفمبر 1991). "Volume 51: Coffee, Tea, Mate, Methylxanthines and Methylglyoxal - Theobromine" (PDF). IARC Monographs on the Evaluation of Carcinogenic Risks to Humans. WHO. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-19.